لقد تطورت السيارة في السنوات الأخيرة إلى ما هو أبعد من وسائل “التنقل” إلى ساحة “مساحة معيشة” أخرى مع تقنيات تكنولوجيا المعلومات المتطورة، بما في ذلك القيادة الذاتية والتكنولوجيا المتصلة المدمجة فيها. بالإضافة إلى ذلك، ومع انتشار اتجاهات المشاركة، التي تعد نموذجًا جديدًا للحياة الاقتصادية، فإن السيارة سوف تسرع من ظهور عصر “المشاركة” بدلاً من “امتلاك” واحدة.
يتحول تركيز النظام البيئي لصناعة السيارات بسرعة من “التصنيع” إلى “تقديم الخدمات” حيث لا يقتصر الأمر على صانعي السيارات الكاملين فحسب، بل أيضًا عمالقة تكنولوجيا المعلومات الذين يقدمون رؤى تجارية جديدة تشمل مجموعة متنوعة من خدمات “التنقل” بطريقة شاملة.
تستثمر شركة كيا بنشاط في مجالات منصة خدمة التنقل للمجتمع الحضري الذي يتمحور حول الإنسان.